تلقى نادي ريال مدريد ضربة جديدة بإصابة لاعب آخر في الفريق الأول، مما يزيد من أزمته قبل مواجهة ليجانيس يوم 29 مارس. مع غياب إيدير ميليتاو وفيرلاند ميندي بسبب إصاباتهما، تأتي إصابة فران جارسيا لتُفاقم الوضع. هذه الإصابات تضع الفريق في تحدٍ صعب، خاصة في خط الدفاع، مما يثير تساؤلات حول إمكانية الحفاظ على الأداء القوي في الفترة المُقبلة.
تأثير الإصابات على أداء الفريق
تزايدت قائمة المصابين في ريال مدريد، مما أثر على تركيبة الفريق الأساسية. غياب لاعبين أساسيين مثل ميليتاو وميندي يُضعف خط الدفاع، بينما إصابة جارسيا تُفاقم الوضع. هذه التحديات تُجبر المدرب على البحث عن حلول بديلة واختبار لاعبين قد لا يكونون جاهزين تمامًا للمرحلة الحالية.
مواجهة ليجانيس وسط تحديات كثيرة
يُعتبر موقف ريال مدريد قبل لقاء ليجانيس مُقلقًا، خاصة مع غياب عدة لاعبين أساسيين. هذه الإصابات تُضيف ضغطًا إضافيًا على المدرب واللاعبين، الذين سيحتاجون إلى تعويض غياب الزملاء. تكمن الصعوبة في الحفاظ على التوازن الدفاعي وتجنب أخطاء قد تُكلف الفريق نقاطًا ثمينة.