انتقال الاتحاد المصري لكرة القدم إلى مقره الجديد بمدينة 6 أكتوبر يُعد خطوة استراتيجية تعكس تطلعات تطوير الكرة المصرية. هذا الإنجاز، الذي أشاد به هاني أبو ريدة، رئيس الاتحاد، يهدف إلى تعزيز دور مركز المنتخبات، الذي أصبح “بيتًا” للاعبين والمدربين. أبو ريدة أكد أيضًا على التزامه بتطوير الكرة المصرية، مع التركيز على مصلحة المنتخبات الوطنية وتحقيق أهدافها الكبرى.
إدارة متوازنة بين المسؤوليات المحلية والدولية
أوضح أبو ريدة أن مسؤولياته في الاتحادين الدولي والأفريقي لا تتعارض مع دوره في الاتحاد المصري. يتم تنظيم الاجتماعات مسبقًا، بينما تُدار المراسلات إلكترونيًا لضمان الكفاءة. كما يحرص على التواجد يوميًا في مقر الاتحاد لإعادة ترتيب الأمور الداخلية، مع التركيز على تطوير الإدارة واكتشاف الكوادر الجديدة.