يواجه النجم البرازيلي نيمار جونيور، نجم نادي الهلال السابق، صراعًا مع المدرب البرتغالي جورجي جيسوس، الذي أدت قراراته إلى مغادرة نيمار النادي السعودي في الانتقالات الشتوية الماضية. يسعى نيمار الآن إلى الثأر من جيسوس، الذي يعتبر أحد المرشحين لتدريب المنتخب البرازيلي، حيث أبلغ اللاعب الاتحاد البرازيلي برفضه لهذا الاختيار. تُعد هذه القضية واحدة من أكثر القصص إثارة في عالم كرة القدم حاليًا.
أزمة نيمار وجيسوس: بداية الصراع
بدأت الأزمة بين نيمار وجيسوس عندما قرر المدرب عدم قيد اللاعب بدعوى عدم لياقته البدنية، مما دفع نيمار إلى مغادرة الهلال والعودة إلى ناديه السابق سانتوس. وتصاعدت التوترات بظهور تصريحات جيسوس التي أكد فيها عدم اعتماده على نيمار، وهو ما اعتبره اللاعب خيانةً من المدرب.
الخلافات وأبعادها الكروية
وفقًا لمصادر برازيلية، شعر نيمار بالإجحاف بعد أن وعد جيسوس بالاعتماد عليه بعد تعافيه من الإصابة. لكن سرعان ما فوجئ بتصريحات المدرب التي أعرب فيها عن عدم ثقته بقدرات اللاعب. هذه الحادثة دفعت نيمار إلى العمل على إغلاق الباب أمام تولي جيسوم تدريب المنتخب البرازيلي، مما يعكس عمق الخلاف بين الطرفين.
أبرز المرشحين لتدريب المنتخب البرازيلي
على الرغم من ترشيحات جيسوس، إلا أن الاتحاد البرازيلي يفكر في خيارات أخرى من بينها: