انتهت حقبة المدرب الوطني أبو بكر الحرك مع منتخب ليبيا بعد نتائج مخيبة في التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026، حيث حقق نقطة واحدة من مباراتين فقط. الآن، يستعد منتخب فرسان المتوسط لبداية جديدة مع المدير الفني السنغالي أليو سيسيه، الذي سيبدأ مهامه رسمياً بعد الهزيمة الأخيرة. تتجه الأنظار نحو خطته لإنعاش الفريق وبناء مستقبلٍ أفضل.
بداية جديدة مع المدرب أليو سيسيه
يأتي أليو سيسيه كخيار استراتيجي لقيادة المنتخب الليبي حتى عام 2027، مع التركيز على تحقيق نتائج إيجابية في تصفيات كأس الأمم الأفريقية 2027. ومن الجدير بالذكر أنه اشترط عدم تدخله في المباراتين السابقتين ضد أنغولا والكاميرون، مما ترك المسؤولية الكاملة للمدرب السابق أبو بكر الحرك. ستكون المهام القادمة بمثابة اختبار حقيقي لقدراته القيادية.
تحديات تتعلق بتجديد التشكيلة
يواجه سيسيه تحدياً كبيراً يتمثل في تجاوز أربعة لاعبين أساسيين لسن الثلاثين، مما يستدعي بناء تشكيلة شابة وقوية. اللاعبون الذين من المتوقع استبدالهم هم: