ظهرت علامات الحزن على وجه مهاجم نادي رينجرز الإسكتلندي حمزة إكمان بعد مباراة منتخب المغرب ضد تنزانيا، والتي انتهت بفوز الأسود الأطلس بهدفين لصفر. رغم النجاح الكبير للمنتخب، فإن إكمان ظل خارج التشكيلة الأساسية، ما أثار تساؤلات حول مستقبله مع الفريق الوطني في ظل المنافسة الشرسة على مركزه.
لماذا شعر إكمان بالحزن بعد المباراة؟
رغم مشاركته الفاعلة في التدريبات، لم يحظَ إكمان بفرصة اللعب في المباراة الحاسمة. اختار المدرب وليد الركراكي مهاجمين آخرين، مما ترك إكمان يشعر بالإحباط. بعد المباراة، تم مشاهدته منعزلًا، وهو ما يعكس مدى طموحه لإثبات حضوره على أرض الملعب.
دعم زملائه له في اللحظات الصعبة
سارع قائد المنتخب أشرف حكيمي للاقتراب من إكمان بعد المباراة، حيث شاركه احتفالات الفريق. هذه الخطوة أظهرت روح الأخوة بين اللاعبين، كما عبرت عن دعمهم لزميلهم في وقت يحتاج فيه إلى التحفيز والمساندة لمواجهة التحديات المقبلة.
المنافسة في خط الهجوم المغربي
يواجه إكمان منافسة قوية من زملائه في خط الهجوم، حيث يفضل الركراكي اللاعبين التاليين: