مقال مُعاد صياغته وفق الشروط المطلوبة:
اللجنة الأولمبية المصرية تواجه ضغوطًا بعد إصدار قرارها بشأن أزمة مباراة القمة بين الأهلي والزمالك، حيث تجدّد النادي الأحمر مطالبه بالاطلاع على ردود اتحاد الكرة ورابطة الأندية المحترفة. جاء ذلك في خطاب رسمي ثانٍ أرسله مجلس إدارة الأهلي برئاسة محمود الخطيب، مؤكدًا على أحقيته في طلب تأجيل المباراة حتى ضمان وجود حكم أجنبي، وسط تصاعد الخلافات القانونية والمالية التي قد تُكلف النادي خسائر كبيرة.
الخلفية القانونية للأزمة
اندلعت الأزمة بعد رفض الأهلي خوض المباراة المقررة في 11 مارس بسبب تعيين حكم مصري، مخالفًا للاتفاق السابق على وجود حكم أجنبي. ردت رابطة الأندية بخصم 6 نقاط من الفريق وفرض غرامة مالية قاسية بلغت 200 مليون جنيه، ما وضع النادي في موقف صعب.
مطالبات الأهلي والردود الرسمية
أصر الأهلي على حقوقه القانونية من خلال:
- طلب عقد جلسة استماع لتقديم وثائقه.
- المطالبة بالاطلاع على ردود الرابطة والاتحاد.
- التأكيد على ضرورة وجود حكم محايد في المواجهات الكبيرة.
لكن اللجنة الأولمبية أيّدت قرار الرابطة، مما زاد من تعقيد الموقف.
تداعيات القرار على النادي
تتجاوز العقوبات الخسارة الميدانية، حيث تشمل: