بعد سبع سنوات من رحيله، يعود رونالد كومان إلى إسبانيا ليقود المنتخب الهولندي في مواجهة إسبانيا ضمن دوري الأمم الأوروبية. كومان، الذي سبق أن درب فالنسيا، يحمل حكاية معقدة مع الكرة الإسبانية، حيث حقق إنجازات لكنه واجه انتقادات بسبب النتائج المتذبذبة. هذه العودة تشكل فرصة له لإثبات قدراته مجددًا.
عودة كومان إلى أرضية الميستايا
يعود رونالد كومان إلى ملعب الميستايا، المكان الذي شهد إقالته من تدريب فالنسيا عام 2008. خلال فترة تدريبه لفالنسيا، قاد الفريق في 34 مباراة، حقق خلالها 11 فوزًا وتسع تعادلات مقابل 14 خسارة. رغم تحقيق لقب كأس ملك إسبانيا، كاد الفريق أن يهبط إلى دوري الدرجة الثانية، مما أدى إلى إقالته.
أبرز إنجازات كومان في إسبانيا
لم تكن حقبة كومان مع فالنسيا خالية من الإنجازات. خلال فترة قصيرة، تمكن من قيادة الفريق إلى كأس الملك، وهو إنجاز يُحسب له. ومع ذلك، لم تستمر هذه النجاحات طويلًا، حيث واجه الفريق تدهورًا في الأداء، مما أدى في النهاية إلى قرار الإدارة بإنهاء تعاقده.
تجارب كومان التدريبية حول العالم
على مدار مسيرته التدريبية، عمل رونالد كومان مع عدة أندية ومنتخبات مرموقة، منها: