الأمير عبدالعزيز بن سعود بن تركي آل سعود يعتزم مواصلة مسيرته المميزة في عالم سباقات السيارات من خلال مشاركته الأولى في رالي حائل تويوتا الدولي 2025. يؤكد الأمير أن فريقه، “فريق الشقاوي للسباقات”، مستعد تماماً لهذا التحدي الجديد. ويوضح أن المشاركة في السباقات الصحراوية تختلف عن سباقات الحلبات التقليدية، لكنه يمتلك الخبرة اللازمة. كما يعتبر مشاركة فئة الأساطير في الحدث فرصة لتحفيزه وزيادة خبرته.
الاستعداد للمشاركة في رالي حائل
يشدد الأمير عبدالعزيز على أن الاستعداد هو مفتاح النجاح في مثل هذه التحديات. فريق الشقاوي للسباتباث قد عمل بجد لتجهيز جميع المعدات والمركبات لتحقيق أداء متميز. كما أن المشاركة في مثل هذا الحدث الدولي تتطلب تركيزاً عالياً وفهماً عميقاً لتضاريس الصحراء وقواعد السباق.
التأثير الإيجابي لفئة الأساطير
يعتبر الأمير المشاركة إلى جانب فئة الأساطير مصدر إلهام كبير له. التعرف على خبرات المتسابقين ذوي الخبرة الطويلة في السبيباث الصحراوية سيكون فرصة لتطوير مهاراته وفهم أفضل الاستراتيجيات. ويؤكد أن هذه التجربة ستضيف قيمة كبيرة إلى مسيرته الرياضية.
دعم الأسرة وتأثيرها
أشار الأمير عبدالعزيز إلى أن والده، الأمير سعود بن تركي، كان بمثابة داعم رئيسي له منذ البداية. كون والده بطلاً في عدة فئات من السبيباث، فقد كان محفزاً قوياً له منذ أن كان عمره 9 سنوات. أسس والده فريق “عالم السباق” وحقق العديد من الألقاب المحلية والخليجية، مما ألهم الأمير عبدالعزيز لمواصلة هذا الإرث.