بعد الهزيمة المُرّة أمام نيوكاسل يونايتد في نهائي كأس الرابطة الإنجليزية، أثار أداء محمد صلاح حالة غضب واسعة بين جماهير ليفربول. عبر الأنصار عن خيبة أملهم، خاصة بعد تذكّرهم أن الهدف الوحيد الذي سجّله صلاح في نهائي كان أمام توتنهام عام 2019. هذه الخسارة تأتي بعد وداع الفريق لدوري أبطال أوروبا، مما زاد من حدة الانتقادات.
أداء محمد صلاح في النهائي
تسبب أداء صلاح في نهائي كأس الرابطة في إثارة الجدل، حيث لم يتمكن من تقديم المستوى المتوقع منه. الجماهير تذكّرت أن آخر هدف له في نهائي كان من ركلة جزاء أمام توتنهام، مما أثار تساؤلات حول تأثيره في المباريات الحاسمة. هذه الخسارة أكدت على التحديات التي يواجهها النجم المصري في المواقف الضاغطة.
تأثير الخسارة على ليفربول
خسارة ليفربول لقب كأس الرابطة بهدفين مقابل هدف جاءت كضربة قاسية للفريق وأنصاره. هذه النتيجة تأتي بعد خروج الفريق من دوري أبطال أوروبا، مما وضع الفريق في موقف صعب هذا الموسم. الأنصار يتساءلون عن أسباب تراجع الأداء رغم امتلاك الفريق لنجوم كبار مثل صلاح.