تتقدم أشغال تسقيف ملعب الأمير مولاي عبد الله في الرباط بخطى ثابتة، ضمن مشاريع تطوير البنية التحتية الرياضية في المغرب استعدادًا للاستحقاقات الدولية المقبلة، بما في ذلك كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030 الذي سيستضيفه المغرب بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال.
ويأتي هذا المشروع في إطار التحديثات الجارية على الملاعب المغربية، لضمان جاهزيتها وفق المعايير الدولية التي تفرضها الفيفا، مما يعزز مكانة المغرب كوجهة رياضية بارزة في القارة الإفريقية وعلى المستوى العالمي.

