يجذب مهرجان فريد من نوعه، يقام في أولان باتور، أبرد عاصمة في العالم، منغوليي المناطق الحضرية الذين لا يترددون في تحدي درجات الحرارة المتدنية جداً من أجل إعادة اكتشاف تقاليدهم.
ويهدف الحدث الذي يقام للمرة الأولى، ويستمر سبعة أيام في حديقة عامة كبيرة، إلى تعزيز السياحة خلال أشهر الشتاء القاسية التي يمكن أن تنخفض درجات الحرارة فيها إلى 40 درجة مئوية تحت الصفر في بعض مناطق منغوليا، لكنها الآن 20 تحت الصفر.
ويتجمع الزوار في خيام تمثّل مختلف مقاطعات منغوليا. وخارج الخيام، تتجول الجمال وغزلان الرنّة، فيما يتنافس الصقّارون على الاصطياد بواسطة النسور.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news