الحرائق المدمّرة وآثارها في الطبيعة تحيّران العلماء – الجريدة

في عصر يشهد حرائق ضخمة تدمر مدناً وتولّد أعمدة من الدخان مرئية من الفضاء، يقرّ العلماء بأنهم بعيدون من فهم مختلف آثارها في البشر والطبيعة والمناخ.

وواجهت أثينا وهاواي ولوس أنجلوس، أخيراً، حرائق مدمّرة، في حين حطّمت الحرائق في الغابات الكندية الأرقام القياسية.

وخلال العام الماضي، حذّرت مجموعة علماء من حول العالم، في تقرير، من أن هذه التغيرات في حدة الحرائق «تمثّل خطراً غير مسبوق لايزال غير مفهوم بشكل جيد»، ويسعى باحثون حول العالم إلى فهم ما يحدث، إما باستقلال طائرات تعبر الدخان الناتج عن الحرائق، أو تحليل صور بالأقمار الاصطناعية لأعمدة دخان مرئية من الفضاء، محاولين تقييم آثار الحرائق على البشر والكوكب.

ويقول المؤرخ المتخصص في الحرائق، ستيفن باين، لطالما كانت النار بمثابة «رفيق» للبشرية، أما اليوم فباتت «أسوأ عدوّ لنا».


تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share


تويتر


close