تردد اسم أكرم توفيق وبقوة على كافة مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة الماضية، بالأخص أن هناك غضب جماهيري كبير من جانب عشاق النادي الأهلي من رد فعل اللاعب بعد نهاية مباراة الجونة بالأمس حينما قام مشجع بتنبيه اللاعب بغضب جماهير الأهلي في حالة رحيله، فكان رد اللاعب هو عدم اهتمامه بغضب عشاق المارد الأحمر.
هناك بعض العوامل التي تزيد من الضغوط على أكرم توفيق للرحيل عن النادي الأهلي، من أهم هذه الضغوط التي يجدها اللاعب الشاب هي زوجته الثانية، هدير أبو نار، الذي من المعتاد أن تقوم بالتنقل بين مصر وقطر بصورة مستمرة من قبل زواجها من نجم النادي الأهلي بسبب قيام أسرتها في الدوحة.
من ضمن النقاط التي تزيد من الضغط على أكرم توفيق، هي رغب نجم الوسط في خوض تجربة جديدة، بالأخص أن هذا الموسم هو التاسع له، بالإضافة إلى العامل المالي الذي يزيد من حماس أكرم توفيق للانتقال لصفوف فريق الشمال القطري.